Devoir Tn

  • Avatar de l’utilisateur

    admin

  • Category:

    السنة السادسة ابتدائي القراءة

  • arab

تقييم في القراءة السنة السادسة ابتدائي

اختبار الثلاثيّة الأولى في مادة القراءة لتلاميذ السنة السادسة أساسي اسم التلميذ و لقبه :………………………………………. السادسة:.………….. الرقم :…………….                   معـ1 […]

تقييم في القراءة السنة السادسة ابتدائي
اختبار الثلاثيّة الأولى في مادة القراءة لتلاميذ السنة السادسة أساسي
اسم التلميذ و لقبه :………………………………………. السادسة:.………….. الرقم :…………….                
 
معـ1 القراءة الجهرية. 3
معـ2أ

1.    مرّ الأب في حياته بمرحلتين. ما هما ؟ استخراج القرينة الدالة على كل مرحلة.

……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………

4
معـ2ب
معـ2أ

 

2.    ما هي الطريقة التي اعتمدها الأب ليهدّئ من ثورة سامي ؟

…………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….

1
معـ2ب

3.    كلما تذكّر الأب الماضي شعر بالحزن. استخرج قرينة دالة على ذلك.

…………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………….

1
معـ 2ج

4.    أصنّف الأفكار التالية إلى فرعيّة و رئيسيّة.

تذمّر سامي  – نجاح الأب في التغلّب على ظروفه الصعبة  –  مساعدة الأم لابنها عندما كان تلميذا.

أفكار فرعيّة أفكار رئيسيّة
………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………………………………

……………………………………….

……………………………………………………………………………………………………………………………

 

1.5
معـ2ج

5.    أعوّض العبارات المسطّرة بأخرى لها نفس المعنى.

شقّ عليه :…………………………………………………….

جاثيا على ركبتيه :……………………………………………..

يحبّر أوراقه :…………………………………………………..

 

1.5

 

معـ4

عتبة1

6.    حدّث الأب ابنه المتذمّر عن علاقته بضوء الشمعة. فما رأيك في ذلك ؟

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

2.5
معـ4

عتبة2

7.    أخذ الأب الشمعة بين يديه  و قرّبها إليه. حسب رأيك على ما يدلّ هذا الموقف ؟

…………………………………………………………………………………………………………………

…………………………………………………………………………………………………………………

 

2.5
معـ3

8.    استعن بالأفكار التالية لتلخّص النصّ في خمسة أسطر.

–         رجوع الطفل إلى مكانه صامتا.

–         تذكّر الأب لماضيه الكئيب.

–         الظروف الصعبة التي عاشها.

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

……………………………………………………………………………………………………..

3
 
جدول المعايير
  معـ1 معـ2أ معـ2ب معـ2ج معـ3 معـ4
انعدام التملك

(- – -)

0 0 0 0 0 0 0
التملك دون الأدنى

(+ – -)

1 1 1 0.5 0.5 1
التملّك الأدنى

(+ + -)

2 2 2 1 1 2 2.5
التملّك الأقصى

(+ + +)

3 3 3 1.5 1.5 3 5

 

9.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على ضوء شّمعة

 

اِنطفأ النّور فجأة، فاُستحال البيت إلى وَكْرٍ دَامِسٍ أفزع الصّغار فهبّوا مذعورين ضـاجّين، و لم يلبث سامي “وهو الابن الأكبر لإبراهيم” أن يتذمّر و يتأفّف، و يبدي سخطه و استياءه، بينما ظلّ أبوه جالسا إلى مكتبه دون أن يبدي أيّ قلق و لا اُمتعاضـا. و خفّت الزّوجة في الحين و أشعلت الشّموع، و لكنّ سامي لو تهدأ ثورتـه، و شقّ عليه أن ينهي دروسه على نور شمعة هزيلة، فناداه أبوه و قال له : “اِسمع يا ولدي، لقد أمضى أبوك نصف عمره على ضوء هذه الشمعة، و لم أكن أقوم بواجباتي المدرسيّة و أنا تلميذ مثلك إلاّ على نورها الباهت، و رغم ذلك فإنّ ضعف الإنارة لم ينل من عزيمتي و لو مرّة واحدة، و ها أنت تراني اليوم و الحمد لله… فاُذهب يا بنيّ و لا تكسل عن إتمام دروسك، فإنّ نور الكهرباء، و إن كانت فوائده لا تحصـى و لا تعدّ ففقدانه لا يؤخّر في ذوي العزائم القويّة “.

أطرق الطفل رأسه و انصرف، و تبعه أبوه بعينيه إلى أن أخذ مكانا، ثمّ نظر إلى الشمعة نظرة طويلة، فسرح به خياله إلى ماضيه الكئيب، و رأى في شعلتها المتصاعدة صورة حيّة لليالي الطويلة التي قضاها على نورها جاثيــا على ركبتيـه يتصفّح الكتب و يحبّر الأوراق… و تراءت له أمّه وهي تسامره إلى ساعة متأخّرة من الليل محاولة إبعاد النّوم عنه بكأس خفيفة من الشـاي الأحمر… و تذكّر الحصير البـالي الذي طالما آلم ركبتيه، و سيول الماء المنهمر من سقف بيتهم المتصدّع، و مائدة الطعام التي نخرت أحرافهـا… و أفضى به ذلك إلى كثير من المشاهد المؤلمة، فلم يدري كيف اُنحدرت على خدّيه دمعتان مسحهما على الفور، و حمد الله الّذي وهبـه قوّة العزيمـة و أنار له السبيل، ثمّ أخذ الشّمعة بين يديه، و قرّبها إليه و استأنف عمله….

 

محمد التومي.

20
 

 

0 Reviews

Write a Review

Main Content